العدَّاء
العَدْوُ مَشْروعٌ كَالسّوْطْ
وَالطريقُ مَشدودَةٌ كالسبّابَة
كلُّ ما يُمكنُ أنْ يَحْلُمَ بِهِ الإنْسانُ
يَتَوقّفُ عِنْدَ بِدايَةِ السِّباقْ.
العَدّاءُ بَيْنَ فَكّيِّ الكمّاشَةِ
وَعَنْ يَسارِهِ وَيَمينِهِ الهَرَبُ
"لَوْ كانَ لدَيَّ وَقْتٌ
لفَتّشْتُ عَنْ وَجْهِكِ بَيْنَ النّظّارَة".
الحَركَةُ السّخيفَةُ
المركّزَةُ بَيْنَ الإلْيَتَيْنْ
تُصْبِحُ هُنا شيئًا آخرَ
إنّها ليْسَتْ مُجَرّدُ المَشْيِ
وَالحُبُّ لَيْسَ مُجَرَّدَ امْرَأة
"وَجْهُكِ لَمْ يَسْكُتْ أبَدًا
وَشفتاكِ لمْ تَتكلّما"
وَهذا هُوَ الفَرْقْ.
لماذا يَشُدّونَ الطريقَ مِنْ نِهايَتِهِ الأُخْرى
يَجْعَلونَهُ يَتوَتّرُ كَالطعْنَة
أيْنَ وَضَعَكِ مُنَظّمو السِّباقْ؟
"أيُّها الأوْغادْ!
سَتراني رَغْمًا عَنْكُمْ".
الوُثوبُ يَخِزُ كَالشوْكَة
مَنْ يَعْرِفُ قيمَةَ القَدَمِ غَيْرُكَ أنْتَ؟
أيُّها العَدّاءْ! تَذكَّرْ!
الاِسْتِقامَةُ أقْصَرُ الطرُقْ
وَالعِشْقُ أسْرَعُ الطيورْ
اِبْتَدِئْ!
وَالطريقُ مَشدودَةٌ كالسبّابَة
كلُّ ما يُمكنُ أنْ يَحْلُمَ بِهِ الإنْسانُ
يَتَوقّفُ عِنْدَ بِدايَةِ السِّباقْ.
العَدّاءُ بَيْنَ فَكّيِّ الكمّاشَةِ
وَعَنْ يَسارِهِ وَيَمينِهِ الهَرَبُ
"لَوْ كانَ لدَيَّ وَقْتٌ
لفَتّشْتُ عَنْ وَجْهِكِ بَيْنَ النّظّارَة".
الحَركَةُ السّخيفَةُ
المركّزَةُ بَيْنَ الإلْيَتَيْنْ
تُصْبِحُ هُنا شيئًا آخرَ
إنّها ليْسَتْ مُجَرّدُ المَشْيِ
وَالحُبُّ لَيْسَ مُجَرَّدَ امْرَأة
"وَجْهُكِ لَمْ يَسْكُتْ أبَدًا
وَشفتاكِ لمْ تَتكلّما"
وَهذا هُوَ الفَرْقْ.
لماذا يَشُدّونَ الطريقَ مِنْ نِهايَتِهِ الأُخْرى
يَجْعَلونَهُ يَتوَتّرُ كَالطعْنَة
أيْنَ وَضَعَكِ مُنَظّمو السِّباقْ؟
"أيُّها الأوْغادْ!
سَتراني رَغْمًا عَنْكُمْ".
الوُثوبُ يَخِزُ كَالشوْكَة
مَنْ يَعْرِفُ قيمَةَ القَدَمِ غَيْرُكَ أنْتَ؟
أيُّها العَدّاءْ! تَذكَّرْ!
الاِسْتِقامَةُ أقْصَرُ الطرُقْ
وَالعِشْقُ أسْرَعُ الطيورْ
اِبْتَدِئْ!